إن المتأمل والمتفكر في حال العصابة الحاكمة يجدهم لا يزالون يتشدقون بالدستور والشرعية الدستورية
وهم أبعد كل البعد من الدستور أو الشرعية التي هم بإنفسهم يظفونها على حكمهم الملكي الكهنوتي المغتصب
نعم الدستور نحن نقر بة وبكل تأكيد .... ولكن دستور يقيم الثوابت ويكون ميزان شوكة للقوي والضعيف
دستور لة القدسية التي تجعلة ثابتاً كالصخر وليس لعبة في مجالس القات كل يوم يفند ويظاف ويحذف منة ما يشائون ويبقون فية
ما يبقيهم في سدة الحكم
أريد دستور يتساوى فية المواطن البسيط ورئيس الجمهورية أمام القضاء سواء بسواء هذا هو العدل الرباني ولا يكون ذلك إلا بدستور مستقى من كتاب الله
عز وجل وسنة حبيبنا محمد علية أفضل الصلاة وأتم التسليم
الله غايتنا ... والقرآن دستورنا
وهم أبعد كل البعد من الدستور أو الشرعية التي هم بإنفسهم يظفونها على حكمهم الملكي الكهنوتي المغتصب
نعم الدستور نحن نقر بة وبكل تأكيد .... ولكن دستور يقيم الثوابت ويكون ميزان شوكة للقوي والضعيف
دستور لة القدسية التي تجعلة ثابتاً كالصخر وليس لعبة في مجالس القات كل يوم يفند ويظاف ويحذف منة ما يشائون ويبقون فية
ما يبقيهم في سدة الحكم
أريد دستور يتساوى فية المواطن البسيط ورئيس الجمهورية أمام القضاء سواء بسواء هذا هو العدل الرباني ولا يكون ذلك إلا بدستور مستقى من كتاب الله
عز وجل وسنة حبيبنا محمد علية أفضل الصلاة وأتم التسليم
الله غايتنا ... والقرآن دستورنا
0 التعليقات:
إرسال تعليق